لكم الأمن.. ولهم الرهبةُ والموت غيظاً ..

يعجزُ المرءُ عن توصيف حجم العدد والعتاد والتجهيز والتنظيم الذي ظهر به العرضُ المهيبُ الذي أقامته الوحداتُ الأمنيةُ بوزارة الداخلية تحت شعار (لهم الأمن)، وَما استطاعت أن تحيطَ به العدساتُ من نقلٍ للمشهد كافٍ لإبراز مفهوم الهيبة بأبهى صوره، وبالمجمل فقد مثّل هذا العرضُ إلى جانب ما سبقه من عروض عسكرية مهيبة لوحدات القوات المسلحة والمناطق العسكرية تطبيقًا عمليًّا لمفهوم المخاطر التي أحالها اليمنيون إلى فرص، وَإبرازًا كاملًا لملامح وَإطار الصورة التي بات عليها اليمن اليوم.

اقراء المزيد

وللداخلية ورجالها الأشاوس أيضاً كلمة

هل تعلمون ما هو أول وأهم مخططٍ كان يخطط له العدوان ويراهن عليه لحسم المعركة وكسب الحرب في أسرع وقت ممكن؟

اقراء المزيد

لهم الامن .. انفراد بعرض حصري هو الأول

ليس من قبيل المصادفة أو استثنائية الحال ذلك العرض العرض العسكري وبحقوق حصرية لوزارة الداخلية وإن لم تخني الذاكرة فهي المرة الأولى في تاريخ الوزارة تنفرد من خلاله بعرض عسكري ضم وحدات رمزية لمختلف تشكيلات قواتها الأمنية .

اقراء المزيد

لرجال الداخلية ألف سلام

لهم_الأمن… العرض العسكري المهيب لمنتسبي وزارة الداخلية يرفع الرأس ويخرس الألسن ويصيب الأعداء بالعقم

اقراء المزيد

نسخةٌ مع التحية للرئيس الصماد .. بقلم/ عبدالسلام عبدالله الطالبي

صدق الله العلي العظيم القائل “وَلَا تَقُولُوا لِـمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ”.

اقراء المزيد